القائمة

🔴 ما فعله جعله المطلوب الأول في أميركا.. أب يعترف لابنته بسر خطير وهو يحتضر أخفاه 50 عاما

توماس رانديلي، بائع سيارات وزوج محب وأب، كان هاربًا من العدالة لمدة 50 عامًا. في عام 1969، عندما كان يبلغ من العمر 20 عامًا، سرق مبلغًا قدره 215 ألف دولار من بنك في كليفلاند، أوهايو. ثم أخذ اسمًا مستعارًا وبدأ حياة جديدة في لينفيلد، ماساتشوستس.

في عام 2021، كشف رانديلي لابنته، آشلي، عن سره قبل وفاته ببضعة أشهر بسبب سرطان الرئة. كانت آشلي مصدومة في البداية، لكنها قررت عدم مشاركة سر والدها مع السلطات.

كان رانديلي مهووسًا بفيلم “The Thomas Crown Affair” عام 1968، وهو فيلم عن رجل أعمال يسرق بنكًا من أجل المتعة. يعتقد بعض الناس أن سرقة رانديلي كانت مستوحاة من الفيلم.
عاش رانديلي حياة طبيعية نسبيًا بعد السرقة. تزوج وأنجب طفلة، وعمل في وظائف عادية. ومع ذلك، كان دائمًا حريصًا على عدم اللفت الانتباه إلى نفسه
في نهاية المطاف، قررت آشلي مشاركة قصة والدها مع العالم. أطلقت بودكاستًا بعنوان “The Thomas Crown Affair” تروي قصة سرقة والدها وهربه.
تقول آشلي إنها تريد أن تفهم سبب قيام والدها بالسرقة، وأنها تريد أن تروي قصته حتى لا ينسى أبدًا.

– إعلان –